فصل: 1- (ز): أبان بن أرقم الأسدي الكوفي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.-حرف الألف:

.-مَنِ اسْمُهُ أبان وأبا:

.• آدم:

يأتي وكان ينبغي أن يذكر هنا وكذلك أبَّا بن جعفر.

.1- (ز): أبان بن أرقم الأسدي الكوفي.

ذكره أبو جعفر الطوسي في الشيعة الإمامية في رجال أبي عبد الله جعفر الصادق ووثقه.

.2- (ز): أبان بن أرقم الطائي ثم السنبسي أبو الأرقم الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال أبي عبد الله جعفر الصادق ووثقه، وكان من الشيعة الإمامية.

.3- (ز): أبان بن أرقم العتري الكوفي ثم المدني.

ذكره أبو جعفر الطوسي في الشيعة الإمامية وقال: روى عن: أبي عبد الله جعفر الصادق رحل إليه فسمع منه حديثا كثيرا.

.4- (ز): أبان بن بشير المكتب.

روى عن: أبي هاشم، ومُحمد بن المطلب، وإسماعيل بن أبي خالد.
وعنه: خلف بن خليفة، ووهب بن بقية.
قال ابن أبي حاتم: مجهول.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات.
وَقال البُخاري: لا أدري سمع من أبي هاشم أم لا؟.

.5- أبان بن جبلة الكوفي أبو عبد الرحمن.

يروي، عَن أبي إسحاق السبيعي.
ضعفه الدارقطني، وَغيره.
وَقال البُخاري: منكر الحديث.
ونقل ابن القطان أن البخاري قال: كل من قلت فيه منكر الحديث فلا تحل الرواية عنه انتهى.
وهذا القول مروي بإسناد صحيح، عَن عَبد السلام بن أحمد الخفاف، عن البخاري.
وقال أبو حاتم: أبان بن جبلة شيخ مجهول منكر الحديث.

.• ذ- أبان بن جعفر النجيرمي.

رَوَى عَن مُحَمد بن إسماعيل الصائغ.
أورده الذهبي في ذيل الضعفاء فقال: كذاب كان بالبصرة.
كذا أورده تبعا للنباتي في الحافل ذيل الكامل فإنه أورده ونقل عن ابن حبان أنه قال: رأيته وضع على أبي حنيفة أكثر من ثلاث مِئَة حديث مما لم يحدث به أبو حنيفة قط.
قلت: كذا سماه ابن حبان وصحفه وإنما هو أبَّاء بهمزة لا بنون وستأتي هذه الحكاية بعينها في الأصل.

.6- أبان بن حاتم الأملوكي.

من مشيخة أبي التقي اليزني.
عن عمر بن المغيرة.
مجهول.

.7- أبان بن خالد الحنفي:

أخو عبد المؤمن بن خالد.
لينه أبو الفتح الأزدي.
روى أخوه عبد المؤمن عنه، عن ابن بريدة، عَن أبيه مرفوعا: لا تقوم الساعة حتى لا يعبد الله في الأرض مِئَة عام.
فهذا خبر منكر انتهى.
وفي الثقات لابن حِبَّان: أبان بن خالد أبو بكر السعدي من أهل البصرة.
روى عن: عُبَيد الله بن رواحة، عَن أَنس رضي الله عنه.
وعنه: التبوذكي فكأنه غيره ثم تبين لي أنه هو.

.8- (ز): أبان بن راشد أبو عياض العقيلي.

قال ابن أبي حاتم: لا أعرفه.

.9- أبان بن سفيان الموصلي:

أصله بصري.
رَوَى عَن أبي هلال محمد بن سليم.
قال الدارقطني: جزري متروك.

.10- أبان بن سفيان المقدسي.

عن الفضيل بن عياض والثقات.
قال أبو حاتم محمد بن حبان البستي الحافظ: روى أشياء موضوعة.
وعنه: محمد بن غالب الأنطاكي حديثين: أحدهما عن الفضيل، عن هشام، عَن أبيه، عَن عَبد الله بن عبد الله بن أُبي: أنه أصيبت ثنيته يوم أحد فأمره رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يتخذ ثنية من ذهب.
وروى عن عُبَيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر: نهى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يصلى إلى نائم أو متحدث.
قال ابن حبان: وهذان موضوعان وكيف يأمر المصطفى عليه السلام باتخاذ الثنية من الذهب وقد قال: إن الذهب والحرير محرمان على ذكور أمتي؟ وكيف ينهى عن الصلاة إلى النائم وقد كان يصلي وعائشة معترضة بينه وبين القبلة؟ فلا يجوز الاحتجاج بهذا الشيخ، وَلا الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار للخواص.
قلت: حكمك عليهما بالوضع بمجرد ما أبديت حكم فيه نظر لا سيما خبر الثنية والظاهر أن أبان هذا هو الأول فيكون بصريا موصليا مقدسيا.
وأما الحافظ أبو أحمد بن عَدِي الجرجاني فلم يذكرهما هكذا بل ذكر أُبَيْنَ بن سفيان وذكر أن البخاري قال: لا يكتب حديثه.
وقال غيره: أبين بن سفيان المقدسي (365).
قال ابن عَدِي: حَدَّثَنا ابن منير، حَدَّثَنا الحسن بن عرفة، حَدَّثَنا كثير بن مروان الفلسطيني، عن أبين بن سفيان، عَن أبي حازم في قوله تعالى: {وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا} قال: لوح من ذهب فيه: عجب لمن يعرف الموت كيف يفرح... الحديث.
وقال مخلد بن يزيد: حَدَّثَنا أبين بن سفيان، حدثني عبد الله بن يزيد، حدثني أبو الدرداء وأبو أمامة وواثلة وأنس رضي الله عنهم قالوا: خرج علينا رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ونحن نتمارى في شيء من أمر الدين. فذكر خبرا منكرا فيه طول.
ومن بلاياه: ما روي، عَن عَبد الله بن سعيد، عن أبين بن سفيان، عن ضرار بن عَمْرو، عن الحسن، عن عمران بن حصين مرفوعا: من خرج يطلب بابا من العلم لينتفع به ويعلمه غيره كتب الله له به بكل خطوة عبادة ألف سنة... الحديث انتهى.
والذي تبين لي أن أبان بن سفيان غير أبين بن سفيان هذا وقد فرق بينهما الخطيب في تلخيص المتشابه، وشيوخ أبين أقدم من شيوخ أبان.
وأما خبر الثنية فلم ينفرد به أبان بن سفيان بل روي من ثلاثة أوجه أخر، عن هشام بن عروة ذكرتها في ترجمة عاصم بن عمارة (4039) كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
وقد وافق النباتي في الحافل على أن المقدسي غير الموصلي فذكر في الموصلي أن أبا الفتح الأزدي قال: هو منكر الحديث، وفي المقدسي وفي الموصلي، كلام ابن حبان والله أعلم.

.11- (ز): أبان بن صدقة الكوفي.

ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال جعفر بن محمد من الشيعة وقال: أسند حديثا كثيرا.

.12- (ز): أبان بن طارق.

قال ابن أبي حاتم،، عَن أبيه: شيخ مجهول.
وقال ابن حبان في الثقات: روى عن عقبة بن عامر، وعنه: عون بن حبان.

.13- أبان بن عبد الله.

شامي.
روى عن عاصم بن محمد العمري.
قال الأزدي: تركوه.
معن بن عيسى: حَدَّثَنا أبان الرقي، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن معاذ بن جبل قال: اطلبوا العلم ولو أنضيتم الركاب، فإن العلم يجلو البصر. انتهى.
ومن طريق بقية، عن مسلم بن عبد الله، عن أبان بن عبد الله، عن عاصم بن محمد، عَن أبيه، عَن جَدِّه، رفعه؛ في النهي عن الشرب على البطن.

.14- أبان بن عبد الله، والد يزيد الرقاشي.

قال ابن معين والدارقطني: ضعيف، له حديث واحد عند ابنه.
وقال ابن عَدِي: حدث عنه ابنه بأحاديث مخارجها ظلمة.
له، عَن أبي موسى انتهى.
وقال البخاري: روى، عَن أبي موسى الأشعري لم يصح حديثه.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن حبان: لا أدري التخليط منه، أو من ابنه.

.15- (ز): أبان بن عبد الرحمن، أبو عبد الله البصري.

ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة من أصحاب جعفر الصادق.

.16- (ز): أبان بن عبد الملك النخعي الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة وقال: روى عن جعفر بن محمد، وصنف كتاب الحج.

.17- (ز): أبان بن عَبْدَة الصيرفي الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر بن محمد الصادق.

.18- أبان بن عثمان الأحمر [أَبُو عبد الله].

عن أبان بن تغلب.
تكلم فيه ولم يترك بالكلية وأما العقيلي فاتهمه انتهى.
ولم أر في كلام العقيلي ذلك وإنما ترجم له وساق من طريق أحمد بن محمد بن أبي نصر السكوني عنه، عن أبان بن تغلب، عن عكرمة، عن ابن عباس حدثني علي بن أبي طالب أن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عرض نفسه على قبائل العرب... الحديث بطوله.
قال العقيلي: ليس له أصل، وَلا يروى من وجه يثبت إلا ما رواه داود العطار، عن ابن خثيم، عَن أبي الزبير، عَن جَابر بخلاف لفظ أبان ودونه في الطول.
وفي مغازي الواقدي، وَغيره شيء من ذلك مرسل.
وقال الأزدي: لا يصح حديثه.
وقال ياقوت في معجم الأدباء: أبان بن عثمان بن يحيى بن زكريا اللؤلؤي البجلي مولاهم يكنى أبا عبد الله.
ذَكَره الطوسِي في مصنفي الإمامية وكان أصله من الكوفة وتردد إلى البصرة وأخذ عنه أبو عبيدة، ومُحمد بن سلام وأكثر عنه في طبقات الشعراء ولم يعرف من مصنفاته إلا كتابه الكبير في المبتدأ والبعث والمغازي والوفاة والردة.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: يخطئ ويهم، وكان يتكنى أبا عبد الله سكن البصرة والكوفة وكان أديبا عالما بالأنساب أخذ عنه أبو عبيدة، ومُحمد بن سلام الجمحي، وَغيرهما.
وذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال: حمل عن جعفر بن محمد، وموسى بن جعفر.
له كتاب المبتدأ.
وقال محمد بن أبي عمر: كان أبان من أحفظ الناس بحيث إنه يرينا كتابه فلا يزيد حرفا مات على رأس المئتين.

.• ز- أبان بن عفيف الكندي [صوابه إياس بن عفيف].

ذكره أبو العرب في الضعفاء ونقل، عَن أبي بشر الدولابي قال: يروي، عَن أبيه فيه نظر.

.19- أبان بن عمر [بن عثمان بن أبي خالد الكوفي] الوالبي.

قال أبو حاتم مجهول.
بيض له ابن أبي حاتم انتهى.
وهو ابن عمر بن عثمان بن أبي خالد الوالبي الكوفي.
قال البخاري في التاريخ: سمع منه أبو نعيم.

.20- (ز): أبان بن عمر الأسدي.

ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر الصادق.

.21- (ز): أبان بن عمران الفزاري الكوفي.

ذَكَره الطوسِي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر الصادق.